أنا امرأة أربعينية عاملة و عزباء رايت اني مسافرة في حافلة، وفجاة ضربت فتاة وبدات تجرها حتى كاد المخ بخرج من راسها ودماء ، فصرخت قلت له توقف فاجتمع الناس عن الفتاة وتفاجانا أنها ما زالت حية، فأسعدت بذلك رغم اني استغربت الأمر.