حليب بليميل بلس يسمن
حليب بليميل بلس مصمم ليكون غنياً بالسعرات الحرارية، مما يسهم في نمو الأطفال الذين يعانون من نقص في الوزن أو الذين يولدون قبل اكتمال مدة الحمل.
هذا الحليب مزود بتركيبة تشتمل على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن، ما يجعله داعماً قوياً لصحة العظام، الأسنان، والجهاز المناعي للطفل، كما أنه يحتوي على إنزيمات تحسن من عملية الهضم وتعزز من امتصاص المغذيات بفعالية.
فوائد حليب بليميل بلس
- يتضمن حليب بليميل بلس مجموعة متكاملة من المكونات التي تساهم في تعزيز النمو البدني والذهني للأطفال.
- تشمل هذه المكونات خليط من البروتينات الضرورية لبناء العضلات، بالإضافة إلى الدهون والكربوهيدرات التي تمد الجسم بالطاقة اللازمة.
- كما يحتوي هذا الحليب على كميات عالية من السعرات الحرارية التي تساعد في زيادة الوزن للأطفال الذين يعانون من نقص في الوزن أو الخدج، مما يسهم في الوصول إلى وزن صحي.
- أضف إلى ذلك، يغني حليب بليميل بلس بتشكيلة واسعة من الفيتامينات والمعادن الفعالة في دعم صحة العظام والأسنان، بالإضافة إلى دعم فعالية جهاز المناعة. تتضمن تركيبته أيضًا إنزيمات هضمية تعمل على تحسين عملية الهضم وتسهيل امتصاص المغذيات.
- لا يتوقف الأمر عند هذا الحد، حيث يحتوي الحليب على عناصر تساعد في تخفيف الاضطرابات الهضمية كالغازات والإسهال، ومكونات خاصة تسهم في تهدئة الأطفال وتحسين نوعية نومهم.
- فضلاً عن ذلك، يُسهم هذا الحليب في تعزيز النمو الصحي للعضلات ودعم الجهاز العصبي، مما يحسن وظائفه ويزيد من قدرة الطفل على التركيز والانتباه خلال النشاطات اليومية.
أهم النصائح لتحضير حليب بليميل بلس للأطفال
- عند إعداد حليب بليميل بلس للأطفال ذوي الوزن الأقل من المعتاد، من الضروري اتخاذ خطوات دقيقة لضمان سلامة وفعالية الحليب.
- يبدأ ذلك بتطهير كل الأدوات المستخدمة مثل زجاجات الرضاعة والحلمات وأغطيتها للوقاية من الجراثيم.
- يجب غلي الماء وتركه حتى يبرد إلى درجة حرارة آمنة قبل استخدامه.
- من المهم استعمال المكيال الذي يأتي مع العبوة لضمان الدقة في الكمية.
- يجب أيضًا التزام بجدول التغذية المناسب لعمر الطفل لدعم نموه بشكل صحيح.
- خلال عملية الخلط، من الضروري هز الزجاجة برفق لتجنب تكوّن الفقاعات الهوائية والتأكد من تجانس الحليب، مما يساعد في تحقيق تغذية أمثل للطفل.
- أخيرًا، قبل تقديم الحليب للرضيع، من الأساسي التحقق من أن درجة الحرارة مناسبة ولا تشكل خطراً، وأنها دافئة بدرجة كافية لطفلك.