في توضيح الأحق بالأذان والإقامة يُقال ما يلي :
و الجواب الصحيح يكون هو
يؤذن أحدهم ويؤمهم أفضلهم.
يتساءل البعض عن من يحق له أن يؤذن ويقيم الصلاة في المسجد، وهل هناك قواعد محددة لتحديد ذلك؟ الجواب الصحيح يكون هو أن أحق شخص بأذان وإقامة الصلاة هو الذي يمتاز بالكفاءة والقدرة على تلاوة القرآن وصلاة الصلوات الخمس في جماعة. فعادة ما يتم اختيار الشخص الذي يحمل هذه الصفات ليكون مؤذناً ومؤدياً للصلاة في المسجد. وبالتالي، فإن الشخص الذي يقوم بأذان الصلاة ويؤديها بإقامة يعتبر أفضلهم لأنه يتحلى بالتزامه القوي وتلاوته المتقنة للقرآن الكريم.