شدد الملك سلمان_سلمه الله_ على رفض الإرهاب والطائفية . صواب خطأ ؟
الاجابة صواب
شدد الملك سلمان – سلمه الله – على رفض الإرهاب والطائفية بقوة وثبات. إنه يعتبرهما من الأعمال الشنيعة والمقززة التي تعرض استقرار المجتمع وروح المحبة والتعايش السلمي للخطر. يؤكد الملك سلمان في كل مناسبة على أهمية الوحدة والتعاون بين أفراد المجتمع، بغض النظر عن اختلافاتهم الدينية أو الطائفية.
ولا يقتصر رفض الملك سلمان للإرهاب والطائفية على الكلمات فحسب، بل يتخذ إجراءات حاسمة لمكافحتهما. حيث قام بتشكيل جهات مختصة في الأمن لمراقبة ومكافحة الأفراد والجماعات التي تروج للتطرف والعنف. كما اتخذت الحكومة السعودية قرارات صارمة بإغلاق المدارس والجمعيات والمؤسسات التابعة للفئات الطائفية المتطرفة، وتحظر أي نشاط مشبوه يهدد السلم والأمن في المملكة.
إن رفض الملك سلمان للإرهاب والطائفية يعكس رؤيته الواضحة للمستقبل، إذ يسعى لبناء مجتمع قوي ومتماسك يعتمد على التعايش السلمي والاحترام المتبادل. فهو يدرك أن الاستقرار السياسي والاجتماعي يحقق التنمية المستدامة والرخاء لشعبه. وبالتالي، يُعتبر رفض الملك سلمان للإرهاب والطائفية دليلاً على قيادته الحكيمة وحرصه على حماية بلاده وشعبه من آفة العنف والتطرف.