إضافة معنويّة اكتسب فيها المضاف من المضاف إليه التعريف؟
الآجابة هى الإضافة المعنوية
يكتسب فيها المضاف من المضاف إليه : التعريف أو التخصيص ، وتأتي الإضافة المعنوية على حروف : الام – من ( البيانية ) – في ( الظرفية ) ، مثل :
– داري : أصلها : دارٌ لي .
– هذا رأيُ عصام : أصلها : رأيٌ من عصام .
– أتعبني سهرُ الليل : أصلها : أتعبني سهرٌ في الليل .
الإضافة المعنوية هي قاعدة نحوية يكتسب بها المضاف من المضاف إليه تعريفًا أو تخصيصًا. تأتي الإضافة المعنوية على حروف محددة، وهي الألف وحرف الميم، الذين يعبرون عن البيانية والظرفية على التوالي. وتتمثل في الجمل الآتية:
- “داري”، وأصلها هو “دارٌ لي”، حيث يضاف الاسم “دار” إلى الضمير “لي” لتشكيل الإضافة المعنوية.
- “هذا رأيُ عصام”، وأصلها هو “رأيٌ من عصام”، حيث يضاف الاسم “رأي” إلى الاسم الخاص “عصام” لتشكيل الإضافة المعنوية.
- “أتعبني سهرُ الليل”، وأصلها هو “أتعبني سهرٌ في الليل”، حيث يضاف الاسم “سهر” إلى حروف الظرفية “في” و”الليل” لتشكيل الإضافة المعنوية.
باستخدام الإضافة المعنوية، يتم تعزيز المعنى وتوضيحه من خلال إضافة المضاف للمضاف إليه. تعد هذه القاعدة من القواعد الهامة في اللغة العربية، وتساهم في إثراء التعبير والتواصل بشكل أفضل.
